بدأت و إن بدأت فلن أطيلا . . . و هل تخشى السنافر شرشبيلا
سنانٌ ما رأى زعبور إلا . . . رأى شراً بمقلته وبيلا
و بومبو قد مضت في البحث دهراً . . . لقاء الأم يبدو مستحيلا
و لوسي صادفت عزاً و فقرا . . . فهل ترضى لأسرتها بديلا
فلونه عندما بحثت بجدٍ . . . عن الإنقاذ قد عانت طويلا
إذا ما السندباد نوى مكوثاً . . . تجدد عزمه فنوى الرحيلا
وحوش الأرض إن هجمت و هاجت . . . ترى رجل الحديد لهم مقيلا
و أما سوسنٌ تعبت و قاست . . . فهل تلقى لزهرتها سبيلا
و لينا لازمت عدنان حتى . . . زعيم الظلم أردوه قتيلا
و نعمان بشهرته غبيٌ . . . فقد رسم المثلث مستطيلا
جريندايزر متى انطلقت حروبٌ . . . سيرجع ظافراً يقصي الذليلا
و بباي الذي يضحي و يمسي . . . على أكل السبانخ قد أحيلا
و ملعقةٌ إذا قصرت تأذت . . . و إن طالت فلا تشفي الغليلا
و أبطال الفضاء لهم جهازٌ . . . يزيل التلوث جيلاً فجيلا
و جورجي طفلة أخفت فتاةً . . . و أبدت للعيان فتى جميلا
و ساسوكي يدافع في ثباتٍ . . . و كان يحب بلدته أصيلا
و ماجد ذلك الهداف حقاً . . . فريق المجد ما وجد المثيلا
و زينة عن خليتها تولت . . . و نحول ٌ لها يبدي العويلا
و مازنجر يحارب في دهاءٍ . . . أبا غضب و يسقيه الجليلا
و جازورا سمين قد تغذى . . . على قطع الحديد و لو قليلا
أتى فصل الشتاء فكل طفلٍ . . . يسقى لكي يدفى زنجبيلا
و من شرب الحليب به تقوى . . . و أصبح كالجبال فلن يميلا
منقووووووووووووووووووووووول